خافضات الدهون
ما الدور الذي تقوم به؟
تقوم هذه الأدوية بتحسين مستوى الكوليسترول لدى المريض وكثيرًا ما يتم اعطاؤها للأشخاص الذين يعانون من قصور القلب. إن أكثر أسباب قصور القلب شيوعًا هو مرض الشريان التاجي الناجم عن ضيق الشرايين التاجية نتيجة تراكم الكوليسترول (لويحة). هذه الأدوية فعالة بشكل كبير في منع تطور اللويحات والتي قد تؤدي في النهاية إلى نقص الأكسجين في القلب (فقر الدم الموضعي) أو إلى حدوث نوبة قلبية.
}الآثار الجانبية
يعد ألم العضلات (الألم العضلي) شائعًا نسبيًا، إلا أنه من الآثار الجانبية المهمة لخافضات الدهون. يجب أن تخطر الطبيب عند الشعور بألم أو ضعف عضلي غير مبرر. يستطيع الطبيب بعد ذلك أن يقوم بإجراء اختبار للدم والذي سيشير ما إذا كانت أعراضك نتيجة للعلاج بخافضات الدهون أم لا. وهناك إمكانية لعكس وإنهاء هذا الأثر الجانبي.
نصائح مفيدة
سيرغب الطبيب على الأرجح بمراقبة مستويات الكولسترول لديك أثناء تناول خافض الدهون وذلك لتحديد ما إذا كانت الجرعة هي الأنسب بالنسبة لك أم لا. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للطبيب تغيير الجرعة أو تبديل خافض الدهون الذي تتناوله إذا كنت تعاني من الألم العضلي المتعلق بخافض الدهون.
معروفة أيضًا باسم::
- أتورفاستين
(Lipitor®) - فلوفاستاتين
(Lescol®, Lescol XL®) - برافاستاتين
(Lipostat®) - روسوفاستاتين
(Crestor®) - سيمفاستاتين
(Zocor®, Simvador®) - منتجات مركبة
(Inegy®)